رغم اشواك الورد ... فاسمه يظل محظا ..ورد رغم قساوة ايامنا..و اساءة الطغاة لنا ... الذين يحرموننا السلام ... و الخائنين الذين يفقدوننا الثقة.. فالحياة تستحق منا ان نعيشها بكل امال و تفاؤل لاستشراف مستقبل مجهول.... هكذا انا !! رغم نوى المقربين .. و الحزن الصامت الذي يتحجب في كياني .. داخلي لا تخلوه الاحاسيس الرقيقة .. التي تفرض علي الا استسلم لاحلامي الضائعة... و بسمة الرقة ..التي عادة لا تفارق شفتاي ..لتكون عنوانا طيبا بدون كلمات ..افتتح به صفحات الايام ... ارشيفي