يازمن ارجع مكانِي …
بين امسِي والقدرْ …
ارجع وشُوف الامَاني ..
خانها الحظْ ..وغدَر ..
خلنِي احيا ثوانِي ..
قصة الشمعَه وقمَر ..
شمعه ذابَت .. وهي تعانِي..
قسْوة الظلما .. وبشرْ ..
والقمَر رافَق اغانِي ..
تنعزفْ لحظَة .. سحَر ..
"
"
قصة الشمعه حزينه ..
(تنتنشي - تطفي - وتموت )
نورها .. اصبح سراب .. يتبع الظلما ويزول ..!
وين كانت ..؟
وكيف صارت ..؟؟
وليه ماعدنا نشوف .. للعطا غير الذبول …!؟
"
ليه مانذكر ضياها ..!؟
وكيف دمرها عطاها ..!؟
(شمعه )..
واحرقها سناها ..!!
قطرة ..
قطرة ..
ترسم الموت بجسدها ..!
والدفا ضاع بلحدها ..!!
"
"
ذابت الشمعه وغابت ..
واختفى احساس الشموع …!!
"
وكل شمعه … رافقت .. في الليل قمرا ..!
تكتسي غرور الصبا …
فاتنه ..
بخد الضيا ..
عاليه ..
نجمه بسما ..
"
"
القمر .. شاهد ولكن ..؟
حافظ السر .. وكتوم …
مايبوح .. ولايلوم …!
ياقمـــر == قالها شاكي وباكي ..!
كم حرف ..
وكم ظرف ..
وكم طرف ..
وكم عيون ماغفت …!
والأماني مارست ..!
والقمر .. شاهد .. ولكن …؟
"
"
ياأمــل .. !
ارجع لواقع زماني ..
وجدد الفرحه دهر ..
اختلف وضع المعاني ..
وصارت البسمه قهر ..
